مغارة جعيتا
تعتبر مغارة جعيتا جوهرة السياحة اللبنانية. تقع المغارة في وادي نهر الكلب على بعد نحو عشرين كلم شمال بيروت وتتكون من طبقتين أو مغارتين , عليا والسفلى.
توالى على اكتشاف المغارة عبر التاريخ رواد أجانب ومغامرون لبنانيون. تم اكتشاف الجزء السفلي في العام 1836 , والجزء العلوي عام 1958. وما يميزها طبيعياً هو حجمها و شكلها الداخلي الناتج عن الترسبات الكلسية، التي يصل عمرها إلى ملايين السنين
يبلغ إرتفاع المغارة في أعلى نقطة في الداخل نحو 108 أمتار , وهو أعلى ارتفاع في أي مغارة في العالم , فتتسع بذلك لبناء مبنى من 23 طبقة.
تعتبر مغارة جعيتا جوهرة السياحة اللبنانية. تقع المغارة في وادي نهر الكلب على بعد نحو عشرين كلم شمال بيروت وتتكون من طبقتين أو مغارتين , عليا والسفلى.
توالى على اكتشاف المغارة عبر التاريخ رواد أجانب ومغامرون لبنانيون. تم اكتشاف الجزء السفلي في العام 1836 , والجزء العلوي عام 1958. وما يميزها طبيعياً هو حجمها و شكلها الداخلي الناتج عن الترسبات الكلسية، التي يصل عمرها إلى ملايين السنين.
يبلغ إرتفاع المغارة في أعلى نقطة في الداخل نحو 108 أمتار , وهو أعلى ارتفاع في أي مغارة في العالم , فتتسع بذلك لبناء مبنى من 23 طبقة.
ويبلغ طول المغارة المائية نحو 9200 متر , وطول المغارة البرية نحو 6200 متر. وفي المغارة أكبر هابط في العالم بطول 8 أمتار و20 سنتمترا.
جعيتا مدرجة على أهم اللوائح السياحية العالمية , ويزورها سنويا آلاف السياح من أنحاء العالم
تعتبر مغارة جعيتا جوهرة السياحة اللبنانية. تقع المغارة في وادي نهر الكلب على بعد نحو عشرين كلم شمال بيروت وتتكون من طبقتين أو مغارتين , عليا والسفلى.
توالى على اكتشاف المغارة عبر التاريخ رواد أجانب ومغامرون لبنانيون. تم اكتشاف الجزء السفلي في العام 1836 , والجزء العلوي عام 1958. وما يميزها طبيعياً هو حجمها و شكلها الداخلي الناتج عن الترسبات الكلسية، التي يصل عمرها إلى ملايين السنين
يبلغ إرتفاع المغارة في أعلى نقطة في الداخل نحو 108 أمتار , وهو أعلى ارتفاع في أي مغارة في العالم , فتتسع بذلك لبناء مبنى من 23 طبقة.
تعتبر مغارة جعيتا جوهرة السياحة اللبنانية. تقع المغارة في وادي نهر الكلب على بعد نحو عشرين كلم شمال بيروت وتتكون من طبقتين أو مغارتين , عليا والسفلى.
توالى على اكتشاف المغارة عبر التاريخ رواد أجانب ومغامرون لبنانيون. تم اكتشاف الجزء السفلي في العام 1836 , والجزء العلوي عام 1958. وما يميزها طبيعياً هو حجمها و شكلها الداخلي الناتج عن الترسبات الكلسية، التي يصل عمرها إلى ملايين السنين.
يبلغ إرتفاع المغارة في أعلى نقطة في الداخل نحو 108 أمتار , وهو أعلى ارتفاع في أي مغارة في العالم , فتتسع بذلك لبناء مبنى من 23 طبقة.
ويبلغ طول المغارة المائية نحو 9200 متر , وطول المغارة البرية نحو 6200 متر. وفي المغارة أكبر هابط في العالم بطول 8 أمتار و20 سنتمترا.
جعيتا مدرجة على أهم اللوائح السياحية العالمية , ويزورها سنويا آلاف السياح من أنحاء العالم