أگادير أو أغادير (بالأمازيغية وتعني "مخزن الحبوب") هي عاصمة جهة سوس ماسا درعة بجنوب غرب المغرب . أسسها البرتغاليون حوالي عام 1500، ثم حررها المغاربة عام 1526. في عام 1911 وصلت المدمرة الألمانية بانثر رسميا لحماية الجالية الألمانية المقيمة بالمدينة مما أشعل أزمة أغادير بين فرنسا وألمانيا، والتي أدت لاحقا إلى إعلان المغرب محمية فرنسية عام 1913. في 29 فبراير 1960 وفي تمام الساعة 11 و 47 دقيقة ليلا دمر زلزال المدينة بشكل شبه كامل. في 15 ثانية دفن 15,000 شخص تحت الأنقاض</STRONG>.
</STRONG> |
"لئن حكمت الأقدار بخراب أغادير، فان بنائها موكول إلى إرادتنا وعزيمتنا" </STRONG> |
بعد مشاهدة الدمار صرح محمد الخامس: "لئن حكمت الأقدار بخراب أغادير، فان بنائها موكول إلى إرادتنا وعزيمتنا". أغادير الجديدة بنيت على بعد 2 كم جنوب المدينة القديمة. المدينة الجديدة بشوارعها الفسيحة وبناياتها الحديثة ومقاهيها لا تبدو كالمدن المغربية لتقليدية. وهي ثاني مدينة سياحية بعد مراكش لشواطئها الزرقاء وسمائها الصافية. ميناؤها الجديد يصدر الكوبالت والمنجنيز والزنك. يخدمها مطار أكادير المسيرة. أگادير، أغادير ،Agadir
تشكل السياحة والزراعة والصيد مصادر الدخل الأولى لهذه المدينة، وإذا كانت اليابان أول سوق للسمك المغربي، فهذا السمك بمعظمه يأتي من اكادير، كما أنها تعتبر من أغلى المدن المغربية. ومما تجدر معرفته عن اكادير أيضا أنها اليوم نقطة التصدير إلى أوروبا لاسيّما فرنسا.
السياحة</STRONG>
ما يميز مدينة أكادير الواقعة على الساحل الغربي للأطلسي، هو طقسها المعتدل، وطول شاطئها الممتد على مساحة 30 كيلومتراً، ورمالها الذهبية، وشمس مشرقة لـ 300 يوم في السنة. وهذه الميزة هي التي جعلتها تحتل مكانة سياحية ممتازة، حيث تصطف فنادق ومنتجعات فخمة على الشاطئ وكلها تتوفر على ممرات مفتوحة في اتجاه الشاطئ، هذا بالإضافة إلى المعمار المغربي الذي يميز هذه الفنادق والمنتجعات بجانب اللمسة العصرية، بالإضافة إلى مرافق لممارسة الأنشطة الرياضية مثل الجولف و التنس و الفروسية وغيرها، دون إغفال مرافق العلاج الصحي التي تعد من أكبر وأهم المنتجعات الصحية في المغرب و إفريقيا، خصوصاً في مجال "التلاسوتيرابي"، أي العلاج بمياه البحر.
شاطئ أكادير واحد من أجمل شواطئ جنوب المغرب! وهو يقدم مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تتراوح بين حمامات الشمس الهادئة في نزهة على الكورنيش، أو ركوب الخيل و ممارسة الرياضات المائية، أو الجلوس على المقاهي والمطاعم الراقية على طول الساحل.
الحديقة Olhao</STRONG>
المعروفة أيضا باسم "حديقة العشاق"، هذه الحديقة الرومانسية تستقطب زوار من كل الأعمار لقضاء وقت في جو من الرومانسية، و في طبيعة خلابة، وهي مجاورة لمتحف اقيم لإحياء ذكرى زلزال أكادير.
وادي الطيور
</STRONG>حديقة حيوان مصغرة تهتم بكل أنواع الطيور و بعض الحيوانات الأخرى، تقع على بضع خطوات من الشاطئ، تجلب إليها الصغار و الكبار على حد سواء لما تقدمه من معلومات تخص الطيور و أنواعها و هجرتها.carforall.net
ساحة الأمل</STRONG>
أهم ساحة بمدينة اكادير. ففيها تقام مهرجانات متنوعة. تجلب سياحا من مختلف مناطق العالم واهم هذه المهرجانات، مهرجان "تيميتار" (كلمة امازيغية تعني علامات) عن طريق هذه المهرجانات...تعرف المدينة بتراثها الفني و الثقافي.
القصبة</STRONG>
المعروفة محليا بـ "أكادير اوفلا" ومعناها القصبة الموجودة في الأعلى، وهي عبارة عن معلمة تاريخية حية، تجسد تاريخ المدينة، كيف لا و هي التي شهدت الزلزال دون أن تتأثر به وبقيت شامخة. تقع القصبة على قمة جبل يعلو ب 236 متر عن سطح البحر وذلك بشمال مدينة أكادير التي يشرف عليها.
تشكل السياحة والزراعة والصيد مصادر الدخل الأولى لهذه المدينة، وإذا كانت اليابان أول سوق للسمك المغربي، فهذا السمك بمعظمه يأتي من اكادير، كما أنها تعتبر من أغلى المدن المغربية. ومما تجدر معرفته عن اكادير أيضا أنها اليوم نقطة التصدير إلى أوروبا لاسيّما فرنسا.
السياحة</STRONG>
ما يميز مدينة أكادير الواقعة على الساحل الغربي للأطلسي، هو طقسها المعتدل، وطول شاطئها الممتد على مساحة 30 كيلومتراً، ورمالها الذهبية، وشمس مشرقة لـ 300 يوم في السنة. وهذه الميزة هي التي جعلتها تحتل مكانة سياحية ممتازة، حيث تصطف فنادق ومنتجعات فخمة على الشاطئ وكلها تتوفر على ممرات مفتوحة في اتجاه الشاطئ، هذا بالإضافة إلى المعمار المغربي الذي يميز هذه الفنادق والمنتجعات بجانب اللمسة العصرية، بالإضافة إلى مرافق لممارسة الأنشطة الرياضية مثل الجولف و التنس و الفروسية وغيرها، دون إغفال مرافق العلاج الصحي التي تعد من أكبر وأهم المنتجعات الصحية في المغرب و إفريقيا، خصوصاً في مجال "التلاسوتيرابي"، أي العلاج بمياه البحر.
شاطئ أكادير واحد من أجمل شواطئ جنوب المغرب! وهو يقدم مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تتراوح بين حمامات الشمس الهادئة في نزهة على الكورنيش، أو ركوب الخيل و ممارسة الرياضات المائية، أو الجلوس على المقاهي والمطاعم الراقية على طول الساحل.
الحديقة Olhao</STRONG>
المعروفة أيضا باسم "حديقة العشاق"، هذه الحديقة الرومانسية تستقطب زوار من كل الأعمار لقضاء وقت في جو من الرومانسية، و في طبيعة خلابة، وهي مجاورة لمتحف اقيم لإحياء ذكرى زلزال أكادير.
وادي الطيور
</STRONG>حديقة حيوان مصغرة تهتم بكل أنواع الطيور و بعض الحيوانات الأخرى، تقع على بضع خطوات من الشاطئ، تجلب إليها الصغار و الكبار على حد سواء لما تقدمه من معلومات تخص الطيور و أنواعها و هجرتها.carforall.net
ساحة الأمل</STRONG>
أهم ساحة بمدينة اكادير. ففيها تقام مهرجانات متنوعة. تجلب سياحا من مختلف مناطق العالم واهم هذه المهرجانات، مهرجان "تيميتار" (كلمة امازيغية تعني علامات) عن طريق هذه المهرجانات...تعرف المدينة بتراثها الفني و الثقافي.
القصبة</STRONG>
المعروفة محليا بـ "أكادير اوفلا" ومعناها القصبة الموجودة في الأعلى، وهي عبارة عن معلمة تاريخية حية، تجسد تاريخ المدينة، كيف لا و هي التي شهدت الزلزال دون أن تتأثر به وبقيت شامخة. تقع القصبة على قمة جبل يعلو ب 236 متر عن سطح البحر وذلك بشمال مدينة أكادير التي يشرف عليها.
أتمنى رفقة رائعة مع الصور
.jpg" style="width: 560;height: 372" alt=""/>
شكرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته